الروبوتات الاجتماعية No Further a Mystery
الروبوتات الاجتماعية No Further a Mystery
Blog Article
حيث أن العلاقات الاجتماعية مع الروبوتات يمكن أن تحل محل الاتصال البشري، وأن هذه العلاقات يمكن أن تكون ضارة، وأن رعاية الروبوت غير كريمة وغير محترمة وأن الروبوتات الاجتماعية خادعة.
عضو مجلس الاختصاصيين النفسيين والمشرفين التربويين لمدينة الشارقة للخدمات الإنسانية
في هذا المقال سنستكشف بدقة كيف يمكن للروبوتات المزودة بالذكاء الاصطناعي أن تسهم بشكل فعّال في تعزيز التواصل والتفاعل مع البشر.
بصرف النظر عن كونها دقيقة ومتسقة يمكن للروبوتات العمل في أي بيئة مما يزيد من مرونتها، تقضي الروبوتات على الوظائف الخطرة على البشر لأنها قادرة على العمل في بيئات خطرة، يمكنهم التعامل مع رفع الأحمال الثقيلة والمواد السامة والمهام المتكررة، وقد ساعد ذلك الشركات على منع وقوع العديد من الحوادث وتوفير الوقت والمال أيضًا.
تعمل الروبوتات والذكاء الاصطناعي على زيادة وتضخيم الإمكانات البشرية وزيادة الإنتاجية والانتقال من التفكير البسيط إلى القدرات الإدراكية الشبيهة بالإنسان، ويمكن أن تقدم الأصول الفضائية وتكنولوجيا الأقمار الصناعية قيمة مضافة لقطاع الروبوتات وتزيد من قدراته بعدة طرق.
أظهر هذا البحث أن الروبوتات يمكن أن تكون أدوات فعالة في تعليم التعرف على العواطف والتعبير عنها.
التحديات الأخلاقية لتقنيات الذكاء الإصطناعي: مواجهة المستقبل
أهمية تعليم الأشخاص من ذوي الإعاقة قواعد السلامة المرورية
نصائح لتأمين الوصول إلى الاجتماعات المسجلة وتنفيذ التشفير
تُصمَّم الروبوتات للتفاعل مع العالم المادي والتعامل معه، وغالباً ما تؤدي مهاماً متكررة أو خطيرة أو تتجاوز القدرات البشرية، ويمكن العثور عليها في بيئات مختلفة، مثل المصانع والمستشفيات والمنازل واستكشاف الفضاء وغير ذلك، فقد تقدمت تكنولوجيا الروبوتات تقدُّماً كبيراً على مر السنين، وهذا أدى إلى تطوير أنواع متنوعة من الروبوتات بوظائف مختلفة.
يقول الدكتور جون سميث، الخبير الامارات في مجال الروبوتات الاجتماعية، “تطور الذكاء الاصطناعي ساهم في تحويل الروبوتات الاجتماعية من كونها مجرد آلات إلى شركاء ذكيين ومفيدين للبشر.
باختصار، أثبتت الروبوتات أنَّها أدوات تحويلية عبر مجالات مختلفة، ولا يمكن إنكار فوائدها، لكن من الضروري التعامل مع تطويرها ونشرها ودمجها، مع مراعاة الآثار الأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية بعناية لضمان مساهمتها الإيجابية في المجتمع ككل.
غالباً ما تحتوي الروبوتات الاجتماعية على تصميمات تشبه البشر أو مجسمات لتعزيز قدرتها على التواصل والتواصل مع البشر، وقد يكون لديها وجوه معبرة وإيماءات وأصوات يمكن أن تحاكي السمات الشبيهة بالإنسان لتأسيس شعور بالألفة والثقة، ومع ذلك، يمكن أن تحتوي الروبوتات الاجتماعية أيضاً على أشكال غير بشرية، مثل الحيوانات أو الكائنات أو الأشكال المجردة، اعتماداً على التطبيق المقصود وتفضيلات المستخدِم.
تشير الاتجاهات الحالية إلى أن الروبوتات الاجتماعية ستكون جزءًا أساسيًا من مستقبلنا. ستستمر التطورات التكنولوجية في تعزيز نور تفاعل البشر والآلي ودمجهما بشكل أعمق وأكثر فاعلية في العالم المتقدم.